الخميـس 10 جمـادى الثانى 1430 هـ 4 يونيو 2009 العدد 11146







فضاءات

لماذا يصفق العرب كثيرا؟
يقال عن العرب إنهم يعشقون التصفيق، وهذه علة العلل. دراسة أكاديمية صدرت في القاهرة تبيّن أن الظاهرة تنم عن فصام في الشخصية العربية، وهي انعكاس لنمط عيش معوجٍ. وتتساءل الدراسة هل نحن أحرار في أن نصفق أو نمتنع؟ وماذا لو تمنعنا لحظة كان ينتظر منا أن نفعل؟ إجابات موجعة تقدمها هذه الدراسة التي تذهب لتبحث
هدنة ثقافية لبنانية لأيام معدودات بسبب الانتخابات
لن تهدأ الحركة الثقافية في لبنان إلا لأيام معدودة قبل وبعد يوم الانتخابات التي ستجرى في السابع من الشهر الحالي، لتعود بعدها بزخمها المعهود. وعلى عكس ما كان متوقعا فقد شهد الأسبوع الماضي، رغم فورة المرشحين على الشاشات وفي مختلف المناطق، أنشطة مسرحية وموسيقية ومعارض تشكيلية، وكأنما ثمة من لا تعنيه السياسة
الروائي السعودي خالد اليوسف لـ «الشرق الأوسط»: لا أؤمن بالحرية المطلقة والعصرنة المنفلتة
تبرز رواية «وديات الإبريزي» لمؤلفها الأديب السعودي خالد اليوسف، التقاطعات والموروثات الاجتماعية للمجتمع وسط محاولة لسبر أغوار الوقائع المدهشة في تجربة المدن التي تحمل هويات متباينة، وتعكس متطلبات لحياة منفتحة وجديدة ومغايرة لما هو مألوف من عادات وتقاليد وموروثات. يقول اليوسف في حوار لـ «الشرق الاوسط»
مستقبل «الجهاد» يكمن في جنوب آسيا
قد تقنعك زيارتك لغالبية المكتبات، في السنوات القليلة الماضية، بأن تملك صنوف الكتب التي قد يرغب أي فرد في قراءتها بشأن القاعدة. لكني لا أعتقد ذلك. فغالبية الكتب التي قرأتها لم تكن لتتعدى إعادة لتجميع بعض القصاصات لبعض الأعمال السابقة التي تناولت تلك المجموعة الإرهابية التي اكتسبت شهرة سرمدية بأنها
مواضيع نشرت سابقا
انطلاق المشروع الكبير: «القدس عاصمة الثقافة العربية 2009»
لأجل عيني «زهرة المدائن» أكثر من 360 خطة و100 كتاب
الكتاب يتخفف من قيوده والروايات العالمية تستهوي مزاج المثقفين السعوديين
الرواية تتصدر قراءات المثقفين والكتّاب المصريين عام 2008
كتاب لبنانيون: أبحاث وشعر.. وظل درويش
أبحاث فكرية أولاً.. والشعر حاضر أيضا
هل ظلم العرب صموئيل هنتنغتون؟
الثقافة السعودية في عام 2008.. استقالة المثقفين
أحمد الدويحي: ننتظر حركة نقدية بعد الطفرة الروائية
مشروع لتحويل زائر المكتبة من «قارئ» إلى «كاتب»